أرست أرامكو السعودية اليوم عقداً لإنشاء جزيرتي حفر ضمن برنامج الشركة لزيادة الإنتاج في حقل البري، على شركة تشاينا هاربور إنجينيرينغ العربية.
ويهدف برنامج زيادة الإنتاج في البري إلى إنتاج 250 ألف برميل إضافي يومياً من النفط الخام العربي الخفيف من حقل النفط في البري لتصل إلى 500 ألف برميل في اليوم مطلع 2023، وذلك للحفاظ على الطاقة الإنتاجية القصوى الثابتة لأرامكو السعودية.
وتم توقيع العقد في مدينة الظهران، حيث وقعه نيابة عن أرامكو السعودية، نائب الرئيس لإدارة المشاريع فهد الهلال، فيما وقعه من جانب شركة تشاينا هاربور إنجينيرينغ العربية المدير العام وو يوان شينغ.
ويتضمن البرنامج تركيب معمل جديد لفرز الغاز من النفط في جزيرة أبو علي، ومرافق إضافية لمعالجة الغاز في معمل الغاز في الخرسانية لمعالجة 40 ألف برميل من المكثفات الهيدروكربونية المصاحبة لزيادة إنتاج النفط الخام في البري.
وسيتم بموجب العقد بناء جزيرتي حفر بالقرب من الشاطئ على الجانبين الشمالي والجنوبي لميناء الملك فهد الصناعي في الجبيل لدعم جزر الطاقة الإنتاجية في حقل البري، ويمتد موقعا الحفر المشار إليهما بالموقعين «أ» و«ب»، على مساحة إجمالية تقدر بنحو 616.553 متراً مربعاً، و263.855 متراً مربعاً على التوالي.
ويهدف برنامج زيادة الإنتاج في البري إلى إنتاج 250 ألف برميل إضافي يومياً من النفط الخام العربي الخفيف من حقل النفط في البري لتصل إلى 500 ألف برميل في اليوم مطلع 2023، وذلك للحفاظ على الطاقة الإنتاجية القصوى الثابتة لأرامكو السعودية.
وتم توقيع العقد في مدينة الظهران، حيث وقعه نيابة عن أرامكو السعودية، نائب الرئيس لإدارة المشاريع فهد الهلال، فيما وقعه من جانب شركة تشاينا هاربور إنجينيرينغ العربية المدير العام وو يوان شينغ.
ويتضمن البرنامج تركيب معمل جديد لفرز الغاز من النفط في جزيرة أبو علي، ومرافق إضافية لمعالجة الغاز في معمل الغاز في الخرسانية لمعالجة 40 ألف برميل من المكثفات الهيدروكربونية المصاحبة لزيادة إنتاج النفط الخام في البري.
وسيتم بموجب العقد بناء جزيرتي حفر بالقرب من الشاطئ على الجانبين الشمالي والجنوبي لميناء الملك فهد الصناعي في الجبيل لدعم جزر الطاقة الإنتاجية في حقل البري، ويمتد موقعا الحفر المشار إليهما بالموقعين «أ» و«ب»، على مساحة إجمالية تقدر بنحو 616.553 متراً مربعاً، و263.855 متراً مربعاً على التوالي.